去年四月，我在办公室看到一个通知，上面说，我们公司要派一个职员到中国去

去年四月，我在办公室看到一个通知，上面说，我们公司要派一个职员到中国去学习通信专业。看到这个通知，我非常高兴，马上就报了名。不久公司通知我，我被选上了。

听到这个消息，我又高兴又担心。因为我知道父母的想法，他们不太想让我出国，他们知道这件事一定不高兴。所以我一直没有告诉他们。把一切手续都办好以后，在离开家的前五天我才告诉他们。果然他们听了很不高兴。妈妈对我说：“你已经不小了，还没有结婚，没有孩子，你知道，我希望你早点儿结婚，早点儿要一个孩子。你为什么不听我的话？我不是你的妈妈吗？”爸爸说：“你现在的工作不是很好吗？为什么还要出国呢？”我对他们说：“一年以后我就会回来，你们不用着急，你们还有妹妹陪着，一年就像一天一样，很快就会过去的。这次是一个很好的机会，我是个年轻人，应该去学习。等我回来以后就结婚，到那时再要个孩子也不晚。”

五天以后，我一个人到了机场，在那里我给父母打了个电话。在电话里我对他们说：“飞机马上就要起飞了，我就要到中国去了。再见，爸爸！再见，妈妈！”放下电话，我心里想，我这次去中国不是一年，我要在那里学习四年。中国离埃塞俄比亚太远了，四年里我不一定能回来。爸爸、妈妈、妹妹，四年以后再见吧！我亲爱的祖国——埃塞俄比亚，再见吧！想到这里，我的眼泪一下子流了下来。

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 2:

أبريل الماضي، رأيت إشعار في المكتب، على حد قولها، شركتنا يريد أن يرسل أحد الموظفين الى الصين لدراسة المهنيين الاتصالات. نرى هذا الإشعار، يسرني جدا، ووقعت فورا. قريبا أبلغت شركة لي أنني المختار. سماع هذا الخبر، كنت سعيدة وقلقة. لأنني أعرف فكرة من الآباء، أنهم لا يريدون لي أن أذهب، وهم يعرفون ذلك يجب أن تكون سعيدة. حتى أنني لم أخبرهم. بعد أن كانت جميع الإجراءات لتشغيل، قبل خمسة أيام من مغادرة المنزل وقلت لهم. المؤكد، استمعوا مستاء للغاية. قالت والدتي لي: "لقد يست صغيرة، غير متزوج، لا الأطفال، كما تعلمون، وآمل أن زواج الأطفال المبكر والطفل في وقت مبكر ليكون الطفل لماذا لا يستمع لي أنا لست أمك تفعل؟". قال أبي: "أنت تعمل الآن في الخارج لماذا لا ينبغي أن تفعل؟" قلت لهم: "بعد مرور عام سأعود، لا تقلق، لا يزال لديك للبقاء مع أختها، يوم واحد فقط في السنة مثل، سوف يكون قريبا الماضي. هذا هو فرصة جيدة، كنت شابا، يجب ان تذهب للتعلم. وهكذا عدت أن تتزوج، ثم مرة أخرى حتى لا يفوت الأوان لإنجاب طفل. " وبعد خمسة أيام، أنا شخص إلى المطار، حيث دعوت والدي. على الهاتف قلت لهم: "أقلعت الطائرة في وقت قريب، وانا ذاهب الى الصين للذهاب وداعا، وداعا يا أبي، أمي!". اخماد الهاتف، فكرت، ذهبت إلى الصين بدلا من سنة، وأنا لمعرفة أربع سنوات هناك. والصين هي بعيدة جدا من اثيوبيا، قد لا أكون قادرا على العودة أربع سنوات. الأب، الأم، الأخت، بعد أربع سنوات وداعا! يا عزيزي الوطن - إثيوبيا، وداعا! يعتقد هنا، دموعي تتدفق فجأة.

ผลลัพธ์ (อาหรับ) 3:

في نيسان / أبريل الماضي، أنا في المكتب رأيت إشعار، وقال، الشركة إلى إرسال الموظفين إلى الصين لتعلم الاتصالات المهنية.ترى هذا الإشعار، أنا سعيد جدا، سرعان ما وقعت.الشركة قريبا إبلاغ لي، لقد تم اختيار.

سمعت الخبر و سعيد و قلق.لأنني أعرف أفكار الآباء، أنها لا تريد مني الذهاب إلى الخارج، وهم يعرفون هذا الشيء لا يجب أن.......لذلك أنا لم أقول لهم.كل شيء على ما يرام في الإجراءات بعد مغادرة المنزل قبل خمسة أيام أنا فقط أقول لهم.من المؤكد أنها لم تكن سعيدة.......أمي تقول لي: "أنت لست صغيرة لم تتزوجأي طفل، أنت تعرف، أنا أتمنى أن أتزوج قريباً، قريباً سوف طفل.لماذا لا تستمع لي؟أنا لست أمك؟ "قال أبي: "أنت الآن في العمل ليست جيدة جدا؟لماذا في الخارج؟قلت لهم: "بعد عام سوف أعود، كنت لا تقلق، أنت و أختي مرافقة، مثل مثل أيام السنة، قريبا من الماضي.هذا هو فرصة جيدة، أنا شاب، يجب أن تعلم.......أعود بعد الزواج، ثم الحصول على طفل ولا متأخر....... "

بعد خمسة أيام، أنا شخص إلى المطار،حيث أنا ودعا والديه.......على الهاتف قلت لهم: "الطائرة سوف تقلع قريبا، سوف نذهب إلى الصين.وداعا يا أبي!وداعا يا أمي "!ضع الهاتف، فكرت، وأنا هذه المرة الى الصين ليست سنة، أريد أن هناك دراسة أربع سنوات.إثيوبيا الصين بعيدا بعيدا جدا، أربع سنوات أنا لا يجب أن أعود.أبي، أمي، أختي، بعد أربع سنوات وداعا!عزيزتي الام - إثيوبيا، وداعا!اعتقد من هنا دموعي تدفقت فجأة.......